آخر المقالات
الرئيسية » أرشيف الوسم : قلم رصاص (صفحه 2)

أرشيف الوسم : قلم رصاص

“أسبوع سينما الصم”.. أفلام بلغة الإشارة في المسرح الوطني اللبناني

أعلنت «جمعية تيرو للفنون» و«مسرح إسطنبولي» عن إقامة «أسبوع سينما الصم» في «المسرح الوطنيّ اللّبنانيّ المجاني» في مدينة صور، في الثامن من أيلول/سبتمبر تحت شعار “السينما للجميع “، ويعد أسبوع سينما الصم هو الأول من نوعه في المدينة ولبنان كونه مفتوح أمام الجميع ومجاني والأفلام مترجمة بلغة الإشارة ومنها أفلام …

أكمل القراءة »

حين تدق الساعة التاسعة

تذهب أمي للسهر عند أختي كي تصلح ما تصدّع من علاقة بين أختي وزوجها، بينما أبي يقضي جلَّ وقته في المقهى الذي يجمع المتقاعدين من الحياة، وفي حال عودته يلجأ إلى فراشه.. أجلس لوحدي في البيت أمام التلفزيون، أتنقل بين المحطات العربية، أستمتع بالأغاني التي يطلق عليها المثقفون بالهابطة وهي …

أكمل القراءة »

نوريس “الفشكول” رواية جديدة للبنانية ضحى عبدالرؤوف المل

عن المؤسسة الحديثة للكتاب صدرت رواية نوريس (الفشكول) للكاتبة اللبنانية ضحى عبد الرؤوف المل، وجاءت في مئة وثلاث وعشرين صفحة من القطع المتوسط.   الرواية من أدب الاسترجاع الذهني لركام التأثيرات العاطفية والوجدانية للشخصية ضمن حقبة دقيقة من حياتها ببوح اقرب منه للاعتراف..وشغف أقرب منه لبصمات الذاكرة.. وهي عمل لا …

أكمل القراءة »

“سمّ في الهواء” لـ بطرس المعري

وقفت بذهول أمام “الغيرنيكا السورية”، رأيتها من قبل افتراضياً ولكنها المواجهة الواقعية الأولى لي معها، لوحة كبيرة يغلب عليها السواد مقسمة لثلاث أجزاء وكأنها مراحل ثلاث، في الأول تظهر دمشق بأموّيها وادعة تهب عليها نسمة ريح خفيفة، ربما هي ذات النسمة التي ستتحول لاحقاً إلى ريح التغيير، تتماوج عليها طائرة …

أكمل القراءة »

الروائي الفلسطيني محمد النجار: المرأة في بلادنا ما تزال مضطهدة

كاتب وروائي فلسطيني في عقده السابع، حلَّ وارتحلَ كثيراً منذ نعومة أظفاره، تارةً برغبته وأخرى مُرغماً، غادر للدراسة في رومانيا حاملاً فلسطين بين أضلاعه، وهناك كان النشاط الطلابي المقاوم في ذروة النضال الفلسطيني، ولم يهدأ طيلة سنوات دراسته رغم المضايقات التي تعرض لها ورفاقه، ثم عاد إلى فلسطين المحتلة وقضى …

أكمل القراءة »

إبراهيم الجرادي… الشاعر الذي قتلته الذكريات بدم بارد

كيف ألمّ «أجزاء إبراهيم الجرادي المبعثرة»، وإبراهيم الجرادي مات؟  ثمة من يقول: «دع المـــــوتى يدفـــنون موتاهم»، «فالدم ليس أحمر»، وإبراهيم الجرادي مات. مات و»موكب من رذاذ المـــودة والشــبهات» يتبعه، كـ»الذئاب في بادية النعاس»، أو كـ»المسامير في خشب التوابيت». فالرقة لم تستطع أن تدجن ذلك (الشاوي) القادم من بندرخان، وكذلك دمشق؛ …

أكمل القراءة »