الرئيسية » قلم رصاص (صفحه 95)

قلم رصاص

قلم رصاص

صحفي سوري من الرقة يلهم جريدة سويدية

بث التلفزيون السويدي SVT تقريرا، عن قيام صحفي سويدي يدعى بوري نيلسون بتأليف كتاب عن قصة صحفي سوري يدعى حسام الحمادة وكيفية وصوله للسويد هربا من الحرب في بلاده. ومما جاء في التقرير: ” لم يكن يدري الصحفي السوري حسام الحمادة أن وجوده كمتدرب الى جانب الصحفي بوري نيلسون، في …

أكمل القراءة »

ليلٌ يفيض من الجَسَد

محمود درويش | ياسَمينُ على لَيْلِ تَمَوزَ , أُغْنيَّةٌ لغَريبَيْنِ يلتقيانِ على شارع لا يؤدِّي إلى هَدَفٍ .. مَنْ أَنا بعد عينين لُوزتَّينِ ؟ يقول الغريبْ مَنْ أَنا بعد منفاكَ فيِّ ؟ تقَولُ الغريبْة إذنْ , حسناً , فلنَكُنْ حَذِرَيْنِ لئلا نُحَرِّكَ مِلْحَ البحارِ القديمةِ في جَسَد يتذَكَّرُ … كانت …

أكمل القراءة »

الذكرى السنوية الثامنة لرحيل الشاعر محمود درويش

هيا حسن العلوي | كنت في الرابعة عشرة من العمر ، أبحث عن مقاطع مصوّرة لشاعر العرب الأكبر “محمد مهدي الجواهري” على اليوتوب ، وإذا بنظري يقع على قصيدة “سجل أنا عربي”  لـ”محمود درويش” . كنت أجهل الشعر الحديث إلا القليل مما حدثني عنه والدي .. تذكّرت لقاءنا بالشاعر “أدونيس” …

أكمل القراءة »

يوم بكى الأسد المُجنّح

ياسر اسكيف | لم أر أسداً مُجنّحاً حتى في أفلام الرسوم المتحرّكة، ولكنني، وفي وثائقيّ عن القطط الكبيرة، رأيت دموع أسدٍ هرم ٍ، أسد تخلّعت أنيابه وبات عاجزاً عن الافتراس، فراح يذوي دامعاً. أسد الوثائقيّ رأيت بكاءه. وأما أسد (بابل) فقد سمعتُ بكاءه دون أن أرى دموعه. إلا إذا أجزت …

أكمل القراءة »

المناهج الدراسية تقتل عبد الرحمن الكواكبي!

عامر العبود | كيف تغربل مناهج الدراسة في سورية؟ تحديداً اللغة العربية والفلسفة..! لا أستطيع مناقشة معايير اقتطاع نص ما دون غيره من كتاب أو قصيدة، لأنني بكل بساطة لا أعرف هذه المعايير ولا أستطيع تخمينها، لكنني تجرأت مرات عدة عندما كنت طالباً في الثانوية العامة على تقمص دور (صاحب …

أكمل القراءة »

أصغر روائية فلسطينية: فقدت ذاكرتها طيلة اثنان وخمسون يوماً

فؤاد ديب | في رواية حرائق مدينة آثمة يخرج الفلسطيني من سواد حرب مقدسة كي ينتعل طريقه و يدخل حرباً أخرى، هو الفلسطيني الذي احترق ثوبه و كلما حاول أن يطفئه توهجت النار كي تأكل ملامحه الداخلية و تشوه مرآة الناظرين إلى انعكاس خيبتهم و تكسرهم إلى أبد أخر .  …

أكمل القراءة »

«الغريب +18» جزء من رواية «بين بابين»

بدر أحمد علي | -1- …وجدت نفسي أقف أمام المفتاح الكهربائي. دارت عيناي في الفراغ. مددت يدي، وأطفأت المصباح، وأشعلته، أطفأته وأشعلته، ثماني مرات متتالية. الضوء يأتي وينحسر، يأتي وينحسر… لا أدرى أي شعور اعتمل بداخلي! هذا التتابع الرتيب للضوء والظلام أعاد إلى ذهني ذكرى قديمة، أشعر بها تفور بداخلي، …

أكمل القراءة »

سعيد عقل واقتراح الألم القديم

فراس موسى | أعترف أنّ أصابع النورانية والبهاء لامست روحي، وأنّ مغنطة جاذبة  استوطنت قلبي وسرقت حواسي، وأنني الآن مبلّل بالدهشة والخدر، وأنّ كفّاً واحدةً لا غير تفصل أعصابي عن هجعة الذهول. كيف لا وأنا أفتح بوّابة عتيقة تنام على موسيقى مفاصلها، وألج.. ألج مسوّراً بالمحبة الغامرة وبالبهجة العارمة دارة …

أكمل القراءة »

بعض أحاديث الشعر بين الجاهلية والإسلام

حسام قصي شراباتي | بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليـوْمَ مَتْبولُ             مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفْدَ مَكْبولُ إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ      وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا بهذه الأبيات افتتح الشاعر كعب بن زهير قصيدته – والتي سميت فيما بعد بقصيدة “البردة”، و كعادة الشعراء العرب و الجاهليين منهم على وجه الخصوص …

أكمل القراءة »

محمد ملص… يفضّ «وحشة الأبيض والأسود»

بشار إبراهيم  | لن تتركك يوميات المخرج محمد ملص، الصادرة حديثاً عن دار نينوى، بعنوان «وحشة الأبيض والأسود»، إلا بعد تمام قراءتها، فهذا مخرج يبرع بالكتابة على الورق، تماماً كما يبرع بالكتابة على الشاشة. يعرف كيف يقصّ عليك ما يغويك ويغريك، ويعيد إليك نبض أيام مضت. يختار محمد ملص الفترة …

أكمل القراءة »